أولاً: تحليل البيئة الخارجية :-2

البريقه 485.90 128.4 10462 9630 32137 30212 62405
التواهي 10 5298.4 8753 8569 27303 25671 52984
المعلا 4 12472.75 8541 8147 26290 23521 49891
صيره 13 76679 13346 12893 39940 36739 76723

وأوضح الكتاب عدد المنشغلين وفقاً لنتائج تعداد 2004م (نتائج العينة) على مستوى الجمهورية على النحو التالي:

التصنيف الحضر الريف
المنشغلين
ذكور 104555 186896
إناث 12958 15539
المتعطلين
ذكور 16526 27246
إناث 10933 7684
نسبة البطالة
ذكور 13.6% 12.7%
إناث 45.8% 33.1%

كما وضحت إستراتيجية التخفيف من الفقر أن معدل النمو السكاني في الجمهورية اليمنية من أعلى المعدلات في العالم، حيث يتوقع وصول السكان إلى 43 مليون نسمة في العام 2025م، فيما لو استمر النمو بالمعدل الحالي، ولا يتناسب ذلك النمو مطلقاً مع الموارد الاقتصادية المتاحة ، ومن ثم فإنه يحد من إمكانيات النمو الاقتصادي والتطور الاجتماعي، ناهيك عن الضغوط التي يخلقها على التعليم والصحة والبيئة، وأشارت خطة التنمية 2006م -2010م إلى أن اليمن يعد من الدول ذات التنمية المنخفضة، وضمن المجموعة خارج مسار تحقيق أهداف التنمية الألفية بحلول 2025م باستثناء هدف التعليم للجميع وخفض وفيات الأطفال، ومن الجدول السابق يمكن القول أن عدد كبير من السكان يعاني من تدني معدل الدخل مقابل التضخم وغلاء الأسعار خصوصا المرأة، كما أن لمحدودية فرص العمل، وقلة عدد الأفراد المؤهلين للإنتاج دور في ذلك التدني، لذلك فقد حرصت الحكومة ومن خلال الخطة الثالثة للتخفيف من الفقر 2006ــ2010م على التمكين الاقتصادي خصوصاً للمرأة من خلال :-
ــ تسهيل حصول المرأة على القروض الميسرة والوصول إلى الأسواق .
ــ تشجيع مشاريع الأسر المنتجة وتوفير التمويل للمرأة والأسرة
الفقيرة .
ــ بناء القدرات الفنية والمهنية والحرفية للمرأة .
ــ إشراك المرأة في مجالس إدارة الغرف التجارية والصناعية وتشجيع إنشاء منتديات سيدات أعمال .